الصعوبات التى تواجه تنفيذ عناصر السياسة العالمية لتنمية القيادات والحلول المقترحة


القائد رفعت محمد السباعي مدير ادارة تنمية القيادات في المكتب الكشفي العربي
الصعوبات التى تواجه تنفيذ عناصر السياسة العالمية لتنمية القيادات والحلول المقترحة

أولاً : مجال : جذب وتوفير القادة :

*   عزوف الشباب عن العمل التطوعي
* تسرب القيادات العاملة في مجال الحركة.
*   المنافسة غير المتكافئة من الأنشطة الشبابية الأخرى.
*   الأعباء الوظيفية الملقاة على عاتق القادة وقادة القادة.
*   الأعباء الحياتية والظروف المعيشية التي تواجه القيادات الشابة.
*   عدم تفهم القادة لماهية هذه السياسة وأهدافها.
*   تخوف القادة من بعض الجوانب الشكلية عند الالتحاق بالحركة (الاتفاقات والعقود).
*   قلة البحث عن مصادر جديدة لتوفير القادة مثل (كليات التربية/ عشائر الجوالة/ ...).
*   بقاء القادة في وظائفهم لفترات طويلة يفقد حماسهم للعمل ويدفعهم للتسرب.
الحلول المقترحة :
*   البحث عن مصادر جديدة لتوفير القادة (الكشافون القدامى ، الجوالون/ ...).
*   إعداد دراسات تعريفية عن الحركة الكشفية لطلاب السنوات النهائية بكليات التربية لإعدادهم للعمل في مجال الحركة بعد تخرجهم.
*   البعد عن الأمور الشكلية التي قد تقف عقبة أمام المتطوعين الجدد مثل التوقيع على العقود والاكتفاء باستمارات التسجيل كبديل للعقد.
*   السعي للاستفادة من قدامي القادة وفقا لظروفهم.
*   إيجاد حلول عملية لإزالة الأسباب التي تؤدي إلى تسرب القادة.
*   توفير وجذب القيادات لجميع المهام.
ثانياً : مجال: تدريب القادة :
*   الاهتمام بالتدريب الرسمي على حساب باقي أنواع التدريب الأخرى.
*   طول فترة التدريب قد تكون سببا رئيسياً في تسرب القادة.
*   إغفال برامج التدريب للاحتياجات الشخصية للمتدربين.
*   قلة عدد القيادات المؤهلة في المراحل المختلفة.
*   قلة عدد المدربين الأكفاء بالمناطق والجهات وتسرب البعض.
*   ارتباط فترة النشاط الكشفي بالعام الدراسي ببعض الجمعيات يحول دون استكمال القيادات لمراحل تأهيلهم.
*   إتباع الأساليب التقليدية في تدريب القادة.
*   قلة الوسائل المعينة المستخدمة في الدورات والأنشطة التدريبية.
*   محدودية الأنشطة والبرامج التدريبية في برامج الجمعية أو الهيئة الكشفية.
*   عدم إلمام القادة بمفهوم السياسة وأهدافها.
*   اقتصار عملية التدريب على تدريب قادة الوحدات والمدربين.
*   شغل عدد قليل من القادة لكل المهام.
*   شغل الشخص للمهمة لفترة قصيرة أو لفترة طويلة.
الحلول المقترحة :
*   تطبيق سياسة لامركزية التأهيل.
*   اختيار التوقيتات والأماكن المناسبة لإقامة الدورات والأنشطة التدريبية.
*   حصر القيادات غير المؤهلة ووضع برنامج زمني لتأهيلهم على مدى 3 سنوات.
*   استطلاع رأى القادة وقادة القادة في مواعيد وأماكن إقامة الدورات والأنشطة التدريبية.
*   تشجيع القيادات غير المؤهلة على استكمال مراحل تأهيلها.
*   إتباع الأساليب الحديثة وطرق التدريب الملائمة عند إقامة الأنشطة والبرامج التدريبية. 
*   تنمية دوافع القادة لاستخدام كافة أنواع التدريب (الرسمي، غير الرسمي).
*   إعادة صياغة أنظمة التأهيل القيادي لكل المهام بما يضمن مراعاتها لظروف المدربين والمتدربين.
*   الاهتمام بإشباع الاحتياجات الشخصية للقادة أثناء الدورات التدريبية.
*   تشكيل لجان تنمية القيادات المحلية والمركزية وتحديد دورها ومستوياتها.
*   استخدام التقنيات الحديثة في عرض وتقديم الموضوعات في الدورات والأنشطة التدريبية.
*   الارتقاء بمستوى أداء المدربين.
*   توفير الكتب والمراجع الكشفية للقادة والمدربين.
*   توفير فرص التدريب المستمر.
ثالثا: مجال: دعم القادة :
*   عدم كفاية الحوافز المادية والمعنوية المخصصة للقادة.
*   قلة القيادات المتفرغة التي من شأنها تقديم الدعم للمتطوعين وتسهيل مهمتهم.
*   ضعف الإعلام عن الدور التربوي للحركة الكشفية.
*   قلة الاعتمادات المالية المخصصة للوحدات الكشفية بالقطاعات المختلفة.
*   تقليدية المراجع الكشفية المتوفرة لدى الجمعيات وعدم توفرها في متناول القادة.
*   عدم وجود قاعدة بيانات كاملة عن القيادات المنتسبة للحركة.
*   التداخل في اختصاصات كل من لجنة تنمية القيادات ولجنة التدريب.
*   عدم إتاحة الفرصة أمام القيادات وأعضاء اللجان لممارسة المهام المنوطة بهم.
*   عدم وجود إدارة تعتني بكل القيادات.
*   عدم توفر المرونة اللازمة للاستفادة من الموارد البشرية.
الحلول المقترحة :
*   توفير الحوافز التشجيعية للقادة مثل (الأوسمة والأنواط والقلائد وشهادات التقدير) وتسليمها لهم في مناسبات خاصة.
*   إعداد مواقع خاصة لدعم القادة على شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت).
*   زيادة عدد المشاركين من القادة في الأنشطة المختلفة.
*   السعي لتوفير نخبة من القيادات المتفرغة بكل جمعية أو هيئة كشفية وفروعها.
*   توفير احتياجات الوحدات الكشفية واللجان الفنية والتخصصية من الأدوات والخامات والملابس والشارات والمكملات.
*   تنظيم ندوات ولقاءات للقادة وقادة القادة لتعريفهم بماهية سياسة تنمية القيادات وأبعادها التربوية.
*   استحداث شارات وأوسمة موحدة لتعزيز القيادات.
*   إنتاج بعض المواد التعليمية وأدوات العمل التي تسهل عمل القادة والمدربين وتطور منها.
*   إصدار أدلة خاصة بالمهام المختلفة.
*   توفير الكتب والمراجع الكشفية للقادة.
*   تزويد القادة بكل ما هو جديد في مجال الحركة.
رابعاً : مجال : متابعة وتقييم القادة :
*   تقليدية الوسائل والأساليب المستخدمة في عملية متابعة وتقييم القادة.
*   تخوف بعض القادة من عمليات التقييم والمتابعة.
*   التداخل في توصيف المهام وأساليب تقييمها.
*   صعوبة تنفيذ برنامج المتابعة والتقييم بالقطاعات ( الجامعات/ التربية والتعليم / الشباب / .. الخ).
*   عدم وجود آلية مناسبة لتقييم المتطوعين.
*   تقليدية الوسائل والأساليب المستخدمة في عملية متابعة وتقييم القادة.
الحلول المقترحة :
*   تنمية وتحديث الوسائل والأساليب المستخدمة في عملية متابعة وتقييم القادة.
*   إعادة النظر فى معايير التقييم والمتابعة بحيث تكون موضوعية ومتكاملة.
*   انتقاء القيادات المكلفة بعملية التقييم والمتابعة من العناصر المتميزة ( قدوة حسنة لغيرهم).
*   ضم ممثلين للقطاعات المختلفة ( الجامعات/ التربية والتعليم / الشباب / .. الخ في عضوية هذه اللجان لتسهيل عملية التقييم والمتابعة.
*   وضع آلية مناسبة للتقييم على كافة المستويات (المحلي/ المركزي) يحد من تكلفتها العالية.
*   المراجعة المستمرة للأدوار والمهام القيادية بالجمعية وتحديدها بدقة ضمان فاعل لموضوعية التقييم.
*   ربط التقييم بالتقويم مع تقديم النصح والمشورة والدعم للقيادات مما يجعلهم يشعرون بارتياح تجاه عملية التقييم ومساندتها.
مفاتيح النجاح فى تطبيق عناصر سياسة تنمية القيادات
*    وجود إرادة قوية للتحول والتغيير.
*    السعي لجذب عناصر جيدة من خارج الحركة.
*    التعاون والانسجام مع اللجان فيما بين اللجان المختلفة بالجمعية.
*    تقدير احتياجات الجمعية على المدى القصير والمتوسط والبعيد.
*    توفير القادة يتم للمهمة وليس للمنصب.
*    تطوير المهارات التدريبية.
*    إتاحة الفرصة للقيادات الشابة للمشاركة في تقديم التدريب.
*    تطويع برامج التدريب لتشمل جوانب التنمية الشخصية للقادة.
*     التكليف بالمهمة لفترة محددة يتفق عليها.
*     تطوير أنظمة التأهيل القيادي للمهام المختلفة بحيث تتضمن كافة (المعارف والمهارات والاتجاهات التي تحتاجها هذه المهام إلى جانب التنمية الشخصية للقائد).
*   اتساع التدريب ليشمل جميع المهام القيادية بالجمعية أو الهيئة.
*   تبادل الخبرات بين الجمعيات الكشفية في هذا المجال.
*  الاستفادة من الإصدارات الكشفية العالمية والعربية التي تناولت هذا الموضوع.
*   التخطيط للمستقبل لنقرر ما الذي نريد إنجازه وكيف سننجزه، تخطيط يتسم بالشمول والتكامل والمرونة والديناميكية.
*  أن تتمشى السياسة الوطنية لتنمية القيادات مع القرار رقم 4/1993 الصادر عن المؤتمر الكشفي العالمي الـ33 ببانجكوك.
        *   أن تحدد السياسة المتطلبات والإرشادات اللازمة للتوفير والتدريب والتنمية الشخصية وإدارة الموارد البشرية اللازمة لإنجاز مهمة الحركة الكشفية.
شاركه على جوجل بلس

الكاتب youssef

: من , ، ,ب ال

    تعليقات الموقع
    تعليقات الفيس بوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق